الفيلم تدور أحداثه في عشرينيات القرن الماضي بخصوص صناعة السينما، والانتقال من الأفلام الصامتة إلى نظيرتها الناطقة، إذ تلعب مارجوت روبي دور الممثلة الصاعدة «نيلي لاروي» التي جرى استيحاؤها من فناني الأداء على غرار جوان كروفورد وكلارا باو وجين إيجلز.
ولكن، بينما يجسد براد بيت شخصية «جاك كونراد»، الذي يعتبر نجما سينمائيا بارزا وصل إلى نقطة في حياته في حياته المهنية جعلته بدأ ينظر إلى الوراء ويتساءل عن المصير الذي ينتظره.
وأكد داميان الذي حاز على جائزة الأوسكار، أنبطلي الفيلم وجدا أدوارهما مرتبطة بهما بشكل خاص، مشيرًا إلى أن جزء مما كان سحريًا في الفيلم معهم في هذه الأدوار، أن كل واحد منهم أحسّ بقدرته على أن يقدم أكثر أداء شخصي فعله في مشواره الفني، وهو ما نشرته مجلة «بيبول» بالولايات المتحدة الأمريكية.